(٢) رواه البخاري (٣٥٨٦)، ومسلم (١٤٤). (٣) رواه البخاري (١٨٩٤)، ومسلم (١١٥١). (٤) ((فتح الباري لابن حجر)) (٤/ ١٠٤). (٥) رواه البخاري (٢٨٤٠)، ومسلم (١١٥٣). (٦) ((شرح النووي على مسلم)) (٨/ ٣٣)، ((شرح رياض الصالحين لابن عثيمين)) (٣/ ٤٠٢). (٧) قال النووي: (فيه فضيلة الصيام في سبيل الله، وهو محمول على من لا يتضرر به، ولا يفوت به حقاً، ولا يختل به قتاله ولا غيره من مهمات غزوه) ((شرح مسلم)) (٨/ ٣٣). (٨) ((إحكام الأحكام)) (ص ٢٩٠). (٩) ((شرح رياض الصالحين)) (٣/ ٤٠٢). (١٠) قال ابن حجر: (الريان بفتح الراء وتشديد التحتانية وزن فعلان من الري: اسم علم على باب من أبواب الجنة يختص بدخول الصائمين منه، وهو مما وقعت المناسبة فيه بين لفظه ومعناه؛ لأنه مشتق من الري وهو مناسب لحال الصائمين ... قال القرطبي: اكتفي بذكر الري عن الشبع؛ لأنه يدل عليه من حيث أنه يستلزمه، قلت: أو لكونه أشق على الصائم من الجوع) ((فتح الباري)) (٤/ ١١١). (١١) رواه البخاري (١٨٩٦)، ومسلم (١١٥٢). (١٢) رواه البخاري (٣٢٥٧). (١٣) رواه البخاري (١٩٥٤)، ومسلم (١١٥١).