(٢) ((فتح الباري)) (٤/ ١١٨). (٣) قال ابن عبدالبر: (وخلوف فم الصائم ما يعتريه في آخر النهار من التغير وأكثر ذلك في شدة الحر. ومعنى قوله: لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك؛ يريد أزكى عند الله وأقرب إليه وأرفع عنده من ريح المسك) ((التمهيد)) (١٩/ ٥٧). (٤) رواه البخاري (١٩٠٤)، ومسلم (١١٥١). (٥) ((مجموع فتاوى ورسائل العثيمين)) (٢٠/ ٢٠٠). (٦) رواه البزار كما في ((مجمع الزوائد للهيثمي)) (٣/ ١٩٩)، والمنذري في ((الترغيب والترهيب)) (٢/ ١٣٤). وقال هو والهيثمي: رجاله رجال الصحيح، وحسن إسناده ابن حجر في ((مختصر البزار)) (١/ ٤٠٨). (٧) ((فيض القدير للمناوي)) (٤/ ٢٧٨)، ((النهاية لابن الأثير)) (مادة: وحر).