(٢) قال النووي: (مذهبنا ومذهب جمهور العلماء أنها في العشر الأواخر من رمضان وفي أوتارها أرجى) ((روضة الطالبين للنووي)) (٢/ ٣٨٩)، ((مغني المحتاج للشربيني الخطيب)) (١/ ٤٤٩). (٣) ((المغني لابن قدامة)) (٣/ ٦٠)، ((كشاف القناع للبهوتي)) (٢/ ٣٤٤). (٤) قال ابن تيمية: (ليلة القدر في العشر الأواخر من شهر رمضان هكذا صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: هي في العشر الأواخر من رمضان. وتكون في الوتر منها) ((مجموع الفتاوى)) (٢٥/ ٢٨٤). (٥) قال الصنعاني: (وجمع بين الروايات بأن العشر للاحتياط منها وكذلك السبع والتسع لأن ذلك هو المظنة وهو أقصى ما يظن فيه الإدراك) ((سبل السلام)) (٢/ ١٧٦). (٦) قال ابن باز: (والراجح أنها متنقلة في ليالي العشر كلها، وأوتارها أحرى، وليلة سبع وعشرين آكد الأوتار في ذلك، ومن اجتهد في العشر كلها في الصلاة والقرآن والدعاء وغير ذلك من وجوه الخير، أدرك ليلة القدر بلا شك وفاز بما وعد الله به من قامها إذا فعل ذلك إيماناً واحتساباً) ((مجموع فتاوى ابن باز)) (٦/ ٣٩٩). (٧) قال ابن عثيمين: (وليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان .. وهي في الأوتار أقرب من الأشفاع .. وهي في السبع الأواخر أقرب .. ) ((مجموع فتاوى ورسائل العثيمين)) (٢٠/ ٣٤٦ - ٣٤٧). (٨) رواه البخاري (٢٠١٧)، ومسلم (١١٦٩). (٩) رواه البخاري (٢٠٢١). (١٠) رواه البخاري (٢٠١٥)، ومسلم (١١٦٥). (١١) رواه البخاري (٦٩٩١)، ومسلم (١١٦٥).