(٢) ((أضواء البيان)) للشنقيطي (٤/ ٣٧٨)، ((مرعاة المفاتيح)) للمباركفوري (٩/ ٦٧). (٣) قال ابن حجر: (هذا إسناد صحيح) ((فتح الباري)) لابن حجر (٣/ ٤٩٥). (٤) رواه البخاري (١٦٤٠)، ومسلم (١٢٣٠). (٥) ((أضواء البيان)) للشنقيطي (٤/ ٣٧٦)، ((مرعاة المفاتيح)) للمباركفوري (٩/ ٦٥). (٦) قال ابن مفلح في ((الفروع)): (إسناده جيد) , رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه. (٧) ((المبسوط)) للسرخسي (٤/ ١٦٥) ((بدائع الصنائع)) (٢/ ١٧٤). (٨) ((الكافي في فقه أهل المدينة)) (١/ ٣٨٤)، ((مواهب الجليل)) للحطاب (٤/ ٨٤). (٩) ((المجموع)) للنووي (٧/ ١٩٠)، ((مغني المحتاج)) للشربيني (١/ ٥١٧). (١٠) ((الشرح الكبير)) لشمس الدين ابن قدامة (٣/ ٢٤٦)، ((الإنصاف)) للمرداوي (٣/ ٣١١). (١١) منهم: ابن مسعود، وابن عمر رضي الله عنهم. ((المبسوط)) للسرخسي (٤/ ١٦٥)، ((المجموع)) للنووي (٧/ ١٩٠). (١٢) رواه مسلم (١٢٢٦). (١٣) رواه البخاري (١٥٦٩)، ومسلم (١٢٢٣). (١٤) ((الاستذكار)) لابن عبدالبر (٤/ ٩٣)، ((المجموع)) للنووي (٧/ ١٩٠)، ((مغني المحتاج)) للشربيني (١/ ٥١٧)، ((الشرح الكبير)) لشمس الدين ابن قدامة (٣/ ٢٤٦). (١٥) قال الشنقيطي: (أجمع من يعتد به من أهل العلم أن القارن يلزمه ما يلزم المتمتع من الهدي، والصوم عند العجز عن الهدي، وهذا مذهب عامة العلماء، منهم الأئمة الأربعة، إلا من شذ شذوذاً لا عبرة به، وليس كل خلاف جاء معتبراً إلا خلافاً له وجه من النظر، إلا من شذ شذوذاً لا عبرة به، وليس كل خلاف جاء معتبراً إلا خلافاً له وجه من النظر) ((أضواء البيان)) للشنقيطي (باختصار ٥/ ١٢٨). (١٦) ((فتح الباري)) لابن حجر (٤/ ٧).