(٢) ((مواهب الجليل)) للحطاب (٤/ ١٣٣). (٣) ((المجموع)) للنووي (٨/ ١٠٤). (٤) قال ابن قدامة: (وقد توقف أحمد - رحمه الله - في هذه المسألة، وقال: الحسن يقول بطل حجه، وعطاء يرخص فيه). ((المغني)) لابن قدامة (٣/ ٣٧٢). (٥) قال الشنقيطي: (ليس في وقوف المغمى عليه نص من كتاب ولا سنة يدل على صحته أو عدمها، وأظهر القولين عندي قول من قال بصحته لما قدمنا من أنه لا يشترط له نية تخصه، وإذا سلمنا صحته بدون النية، كما قدمنا أنه هو الصواب فلا مانع من صحته من المغمى عليه، كما يصح من النائم). ((أضواء البيان)) للشنقيطي (٤/ ٤٣٩). (٦) قال ابن عثيمين: (وقوفه صحيح؛ لأن عقله باق لم يزل وهذا هو الراجح). ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (٧/ ٢٩٩). (٧) رواه أبو داود (١٩٥٠)، والترمذي (٨٩١)، والنسائي (٥/ ٢٦٣)، وأحمد (٤/ ١٥) (١٦٢٥٣). قال الترمذي: حسن صحيح، وصححه الطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (٢/ ٢٠٨)، وأبو أحمد الحاكم ((المدخل)) (٥٢)، وقال أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (٧/ ٢٢١): صحيح ثابت، وصححه النووي في ((المجموع)) (٨/ ٩٧)، وابن الملقن في ((البدر المنير)) (٦/ ٢٤٠)، وابن القيم في ((أعلام الموقعين)) (٤/ ٢٥٢). (٨) ((بدائع الصنائع)) للكاساني (٢/ ١٢٧)، ((الهداية شرح البداية)) للمرغيناني (١/ ١٥١)، ((الذخيرة)) للقرافي (٣/ ٢٥٧). (٩) ((البحرالرائق)) لابن نجيم (٢/ ٣٧٩). (١٠) ((المغني)) لابن قدامة (٣/ ٣٧٢).