(٢) المشيعة: التى لا تزال تتبع الغنم عجفاً، أى لا تلحقها فهى أبداً تشعها أى تمشى وراءها. هذا إن كسرت الياء. وإنفتحتها تحتاج إلى من يشيعها أى يسوقها لتأخرها عن الغنم. النهاية: ٢/٢٤٦. (٣) الكسراء التى لا تنقى: المكسورة التى لا مخ لها لضعفها وهزالها. النهاية: ٤/١٧٣. (٤) من حديث عتبة بن عبد السلمى: أبى الوليد فى المسند: ٤/١٨٥. وقد سقط من المسند قوله «الكسراء» وهى فى المخطوطة والدليل على أنها سقطت أنه قسرها والخبر أخرجه البخارى فى الكبير عن طريق يزيد ذى مصر، ومن طريق آخر. التاريخ الكبير: ٨/٣٣٠. (٥) الخبر أخرجه أبو داود فى (باب ما يكره من الضحايا) : سنن أبى داود: ٣/٩٧.