للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

فسلمت عليه، فقال: مرحباً بالإبن الصالح والنبي الصالح، ثم رفعت إلى سدرة المنتهي، فإذا ورقها مثل آذان الفيول، وإذا نبقها مثل قلال هجر، وإذا أربعة أنهار يخرجن من أصلها، نهران ظاهران ونهران باطنان، فقلت: ماهذا ياجبريل؟ قال: أما النهران الظاهران فالنيل والفرات، وأما الباطنان فنهران في الجنة، قال: فأتيت بإنائين: أحدهما خمر، والثاني لبن، قال: فأخذت اللبن، قال جبريل: أصبت الفطرة)) (١) .


(١) المسند، ٤/٢٠٨.

<<  <  ج: ص:  >  >>