(٢) منهم ابن عباس رضي الله عنهما، ومجاهد، وطاووس، ينظر ((تفسير الطبري)) (٣/ ١١٠، ١١١)، ((المغني)) لابن قدامة (٣/ ٤١٤). (٣) ((الفروع)) لابن مفلح (٥/ ٣٤٩). (٤) ((فتح الباري)) لابن حجر (٣/ ٤٣٤). (٥) ونص الفتوى: (اختلف أهل العلم في المعنى بـ: حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ *البقرة: ١٩٦* والراجح أنهم أهل الحرم) ((فتاوى اللجنة الدائمة)) المجموعة الأولى (١١/ ٣٩٠). (٦) قال ابن عثيمين: (الأقرب ... أن حاضري المسجد الحرام هم أهل الحرم؛ وأما من كان من غير أهل الحرم فليسوا من حاضريه؛ بل هم من محل آخر؛ وهذا هو الذي ينضبط (تفسير سورة البقرة ٢/ ٣٩٥) وفي موضع آخر قال: (وأقرب الأقوال أن نقول: إن حاضري المسجد الحرام هم أهل مكة، أو أهل الحرم، أي: من كان من أهل مكة ولو كان في الحل، أو من كان في الحرم ولو كان خارج مكة). ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (٧/ ٨٩). (٧) ((تفسير الطبري)) (٣/ ١١٠، ١١١). (٨) ((العناية شرح الهداية)) للبابرتي (٣/ ٦)، ((فتح القدير)) للكمال ابن الهمام (٣/ ٦). (٩) ((التمهيد)) لابن عبدالبر (٨/ ٣٥١)، ((بداية المجتهد)) لابن رشد (١/ ٣٤٤). (١٠) ((نهاية المحتاج)) للرملي (٣/ ٣٢٤). (١١) ((كشاف القناع)) للبهوتي (٢/ ٥٠٦). (١٢) منهم: الثوري، وأبو ثور. ((التمهيد)) لابن عبدالبر (٨/ ٣٥١). (١٣) قال ابن رشد: (أجمعوا أن من تمتع بالعمرة إلى الحج أن عليه طوافين طوافا للعمرة لحله منها وطوافا للحج يوم النحر على ما في حديث عائشة المشهور) ((بداية المجتهد)) لابن رشد (١/ ٣٤٤). (١٤) رواه البخاري (١٥٥٦)، ومسلم (١٢١١). (١٥) ((مرعاة المفاتيح)) للمباركفوري (٩/ ٦٩).