(٢) ((المجموع)) للنووي (٨/ ٢٨٣).نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج (٣/ ٣١٠). (٣) ((المغني)) لابن قدامة (٣/ ٤٠١)، ((شرح منتهى الإرادات)) (١/ ٥٩١). (٤) ((تبيين الحقائق)) و ((حاشية الشلبي)) (٢/ ٣٤). (٥) ومنهم: عمر، وابن عمر وأبو الشعثاء وعطاء وطاوس وأبان بن عثمان والنخعي وأهل المدينة والثوري وأهل العراق وإسحاق. ((المجموع)) للنووي (٨/ ٢٨٣)، ((المغني)) لابن قدامة (٣/ ٤٠١)، ((أضواء البيان)) للشنقيطي (٤/ ٤٧٦). (٦) ((المجموع)) للنووي (٨/ ٢٨٣). (٧) قال ابن تيمية: (إن شاء تعجل في اليوم الثاني بنفسه قبل غروب الشمس. كما قال تعالى: فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ *البقرة: ٢٠٣*، فإذا غربت الشمس وهو بمنى أقام حتى يرمي مع الناس في اليوم الثالث) ((مجموع الفتاوى)) (٢٦/ ١٤٠، ١٤١). (٨) قال الشنقيطي: (الأظهر عندي حجة الجمهور; لأن الله تعالى قال: فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ، ولم يقل في يومين وليلة) ((أضواء البيان)) (٤/ ٤٧٦). (٩) قال ابن باز: (من غربت عليه الشمس في هذا اليوم وهو في منى لزمه المبيت والرمي في اليوم الثالث عشر، وهذا هو الذي فعله النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه) ((مجموع فتاوى ابن باز)) (١٧/ ٣٨٦). (١٠) ((المجموع)) للنووي (٨/ ٢٨٣). (١١) ((المجموع)) للنووي (٨/ ٢٨٣)، ((شرح منتهى الإرادات)) للبهوتي (١/ ٥٩١)، ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (٧/ ٣٦١). (١٢) رواه أبو داود (١٩٤٩)، والترمذي (٨٨٩)، والنسائي (٥/ ٢٦٤)، وابن ماجه (٢٤٥٩)، وأحمد (٤/ ٣٠٩) (١٨٧٩٥)، وابن خزيمة (٤/ ٢٥٧) (٢٨٢٢)، وابن حبان (٩/ ٢٠٣) (٣٨٩٢)، والحاكم (٢/ ٣٠٥). قال الترمذي: (حسن صحيح)، وقال الحاكم: (صحيح ولم يخرجاه)، وقال ابن عبدالبر في ((الاستذكار)) (٣/ ٦٣٨): (لا أشرف ولا أحسن من هذا)، وصححه الطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (٢/ ٢٠٩)، والنووي في ((المجموع)) (٨/ ٩٥)، وابن كثير في ((تفسير القرآن)) (١/ ٣٥٠). (١٣) ذكره ابن قدامة في ((المغني)) (٣/ ٤٠١)، والنووي في ((المجموع)) (٨/ ٢٨٤). وصححه ابن الملقن في ((البدر المنير)) (٦/ ٣١٠)