(٢) جمع ابن حجر روايات الصحابة عن التابعين في كتاب مطبوع، وعنوانه "نزهة السَّامعين". (٣) قال النووي في "تهذيب الأسماء واللغات" (٢/ ٦٨): "أسلم في خلافة أبي بكر، وقيل: في خلافة عمر" وذكر الواقدي في "مغازيه" (٣/ ١٠٨٣) أنه قد أسلم على يد علي - رضي الله عنه - عندما كان في اليمن، قبل وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم -. (٤) في "أسد الغابة" (٢٤٧/ ٤) وله ترجمة فيها المذكور في "المختار من مناقب الأخيار" (٤/ ٢٣٢). (٥) ليس كذلك، سمع عمرو بن شُعيب من زينب بنت أبي سلمة والرُّبيِّع بنت مُعَوِّذ بن عَفْراء، وهما صحابيّتان، أفاده المزي في "تهذيب الكمال" (٢٢/ ٧٣) وابن الملقن في "المقنع" (٢/ ٥١٩) والعراقي في "التقييد والإيضاح" (ص ٣٣١)، وانظر الهامش الآتي. وورد عند الطبراني في "المعجم الكبير" (٢٤/ رقم ٧١٣) و"الأوسط" (٨١٤١) دخول عمرو على زينب، والإسناد فيه ضعف، وأما رواية عَمرو عن الرُّبيِّع، فلم أظفر بها، ولا وجود لها في "تحفة الإشراف" ولا في "إتحاف =