(١) بياض في الأصل، وأثبته من مصادر السيرة. (٢) ثبت ذلك عند أحمد (٤/ ١٨٤ - ١٨٥) والدارمي (١/ ٨ - ٩) والحاكم (٢/ ٦١٦ - ٦١٧) وابن عساكر (١/ ٣٧٦ - ٣٧٧ - السيرة). وفي "السلسلة الصحيحة" (١٥٤٥، ٢٥٢٩، ٣٣١٤) ضمن حديث "واستُرِضعتُ في بني سعد بن بكر". (٣) كذا في الأصل، وفي "أوجز السير" (ص ١٠) لابن فارس -وعليه اعتمد المصنف، كما سيأتي-: "وشهران". (٤) ترجمه الذهبي في "التجريد" (١/ ٤٤)، وقال: "رأى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قبل المبعث، وآمن به" وجعله ابن حجر في "الإصابة" (١/ ١٥٤) في (القسم الثالث) -فيمن ذكر في كتب الصحابة غلطًا- ذلك أن الصحابي: مسلم لقي النبي -صلى الله عليه وسلم- مؤمنًا به، ومات على ذلك، قال: "فقولنا: مسلم، يُخرج مَن لقيه مؤمنًا به قبل أن يبعث كهذا الرجل" وانظر عنه: "دائرة المعارف" (٥/ ٢١٧) وما ساقه المصنف مأخوذ بالحرف من "أوجز السير" (ص ١٠). (٥) ورد تحديد عمره باثنتي عشر سنة في رواية معضلة عند ابن سعد (١/ ١٢٠ - ١٢١) وعزاها السيوطي في "الخصائص" (١/ ٨٦) لأبي نعيم، وهي في "دلائله" (ص ١٢٤ - ١٢٩) دون إسناد! =