وانظر: "الاستذكار" (١٥/ ٢٥٤)، "الكفاية" (٢٢٤ - ٢٢٦)، "نكت الزركشي" (٣/ ٦٠٣). (١) نقله عن أبي حنيفة: الماورديُّ في خطبة "الحاوي الكبير" (ص ١٩ - ط الفكر) وقال على إثره: "وهذا فاسد بالأثر المعمول به، والاعتبار المأخوذ به" وفصَّل في ذلك، وقال به أبو الطيب الطبري وأبو بكر محمد بن داود الصيدلاني (ت ٤٢٧ هـ) من الشافعية، انظر: "الكفاية" (٣٨٠)، "الإلماع" (٢٣٩)، "نكت الزركشي" (٣/ ٦٠٤)، "التبصرة والتذكرة" (٢/ ١٦٢)، "المنهل الروي" (٩٩)، "فتح المغيث" (٢/ ٢٠٤). (٢) وهو اختيار ابن دقيق العيد في "شرح العنوان" أفاده الزركشي في "نكته" (٣/ ٦٠٥). وانظر "الإلماع" (١٣٩ - ١٤٠)، "المعتمد" (٢/ ٦٢١ - ٦٢٢) لأبي الحسين البصري، "الكفاية" (٣٨٠) - ونسبه إلى عامة أصحاب مالك- "رسوم التحديث" (١٢٧)، والمراجع السابقة. (٣) يدخل به الشيخ الذي سمع عليه الكتاب، ولا سيما إذا اشتهر خطه بين أصحاب الحديث، ويلتحق به ما وجد بخط حافظ مشهور الحفظ، أو مستمل، أو قارئ، أو ورَّاق معروف الخط، وهذا يؤكد ضرورة معرفة خطوط العلماء ولا سيما المكثرين النسخ منهم، وكذا خطوط الوراقين، وبعضهم كان بمثابة بعض دور النشر الآن، وبعضهم مجوِّد جدًّا، وبعضهم=