(٢) بعدها في الأصل بياض بمقدار كلمة. (٣) انظر أدلة جواز (اللقب)، ومتى يكون حرامًا، في كتابي "البيان والإيضاح شرح نظم الاقتراح" (ص ١٧٩). (٤) وقيل: سمي ضعيفًا، لأنه كان نحيفًا، كثير العبادة، انظر "نزهة الألباب" (١/ ٤٣٥ - ٤٣٦) وفيه تحت (الضعيف): "ولقب بها أيضًا محمد بن عبد الجبار، متأخر عنه" ثم وجدتُ عند النسائي -وهو تلميذه وأدرى به من غيره- في "سننه" (٤/ ١٦٥) قوله: "أخبرني عبد الله بن محمد الضعيف شيخ صالح، والضعيف لقب لكثرة عبادته" ومنه تعلم ما في قول ابن حبان في "الثقات" (٨/ ٣٦٢): "قيل له الضعيف لإتقانه وضبطه"!. (٥) أورد السمعاني في "الأنساب" (٨/ ٣٩٥) مقولة الحافظ عبد الغني. (٦) علوم الحديث (ص ٣٣٩) لابن الصلاح، والعرامة هي الفساد، كما =