(٢) مثل الخطيب في "الجامع" (١/ ٢٩٣) على هذا الصنف بخالد بن الوليد وعمرو بن العاص وأبي هريرة. (٣) كالسائب بن يزيد وأبي شيبة السوائي، ذكرهم الخطيب في "الجامع" (١/ ٢٩٣) وقال عنهم: "الأصاغر الأسنان الذين رأوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهم أطفال". قلت: خص مسلم في "الطبقات" (١/ ٢٢٧ - ٢٢٨/ بتحقيقي) من ولد في حياة النبي - صلى الله عليه وسلم - وساق فيه (١٢) نفسًا. (٤) عبارة ابن الصلاح: "ثم إن من أعلى المراتب في تصنيفه: تصنيفه معللًا، بأن يجمع. . ." ولم يغيرها ابن الملقن في "المقنع" (١/ ٤١٧) فأجاد، وعبارة النووي في "الإرشاد" (١/ ٥٢٥)، "ومن أحسن التصنيف تصنيفه معللًا"! وتبعه ابن جماعة في "المنهل الروي" (١١٠) والمصنف. (٥) كذا في الأصل! وفي "مقدمة ابن الصلاح" ومختصراتها: "أحسن". (٦) زاد ابن الصلاح: "وفي ذلك من وجوه الترتيب غير ذلك"، وزاد الجعبري: "أو على الشيوخ والتراجم" انظر "رسوم التحديث" (٩٩). (٧) كذا في "المنهل الروي" (١١٠) وعند ابن الصلاح والنووي: "الرواة" وعند ابن الملقن: "رواته".