وهذه الأدلة بجملتها تأمر بالترخص أو تبيحه عند وجود المشقة الكبيرة والحاجة العظيمة.
ثانيًا: السنة المطهرة:
وهي أنواع كثيرة، منها:
١ - أدلة رخصت في النطق بما لا يحل عند الضرورة والحاجة الشديدة، كقوله - صلى الله عليه وسلم -: "ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس، ويقول خيرًا، وينمي خيرًا".
قال ابن شهاب: ولم أسمع يُرَخَّصُ في شيء مما يقول الناس كذب إلا في ثلاث: