للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أُحِبُّ عَلِيًّا وَالْبَتُولَ وَوُلْدَهَا … وَلَا أَجْحَدُ الشَّيْخَيْنِ فَضْلَ التَّقَدُّمِ

وَأَبْرَأُ مِمَّنْ نَالَ عُثْمَانَ بِالْأَذَى … كَمَا أَتَبَرَّا مِنْ وَلَاءِ ابْنِ مُلْجِمِ

وَيُعْجِبُنِي أَهْلُ الْحَدِيثِ لِصِدْقِهِمْ … فَلَسْتُ إِلَى قَوْمٍ سِوَاهُمْ بِمُنْتَمِي

وَكَانَتْ وَفَاتُهُ بِبَغْدَادَ وَدُفِنَ بِمَقَابِرِ الشُّهَدَاءِ بِبَابِ حَرْبٍ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى.

<<  <  ج: ص:  >  >>