للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَلَوْ كَانَتِ الْأَرْزَاقُ تَجْرِي عَلَى الْحِجَا … هَلَكْنَ إِذًا مِنْ جَهْلِهِنَّ الْبَهَائِمُ

وَلَمْ يَجْتَمِعْ شَرْقٌ وَغَرْبٌ لِقَاصِدٍ … وَلَا الْمَجْدُ فِي كَفِّ امْرِئٍ وَالدَّرَاهِمُ

وَمِنْهُ قَوْلُهُ:

وَمَا أَنَا بِالْغَيْرَانِ مِنْ دُونِ عِرْسِهِ … إِذَا أَنَا لَمْ أُصْبِحْ غَيُورًا عَلَى الْعِلْمِ

طَبِيبُ فُؤَادِي مُذْ ثَلَاثِينَ حِجَّةً … وَمُذْهِبُ هَمِّي وَالْمُفَرِّجُ لِلْغَمِّ

وَمِمَّنْ تُوُفِّيَ فِيهَا مِنَ الْأَعْيَانِ:

أَبُو نَصْرٍ التَّمَّارُ، وَالْعَيْشِيُّ، وَأَبُو الْجَهْمِ، وَمُسَدَّدٌ، وَدَاوُدُ بْنُ عَمْرٍو الضَّبِّيُّ، وَيَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْحِمَّانِيُّ.

<<  <  ج: ص:  >  >>