للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَكُنْتُ أَعُدُّكَ لِلنَّائِبَاتِ … فَهَا أَنَا أَطْلُبُ مِنْكَ الْأَمَانَا

وَلَهُ:

لَا يَمْنَعَنَّكَ خَفْضُ الْعَيْشِ فِي دَعَةٍ … نُزُوعُ نَفْسٍ إِلَى أَهْلٍ وَأَوْطَانِ

تَلَقَى بِكُلِّ بِلَادٍ إِنْ حَلَلْتَ بِهَا … أَهْلًا بِأَهْلٍ وَجِيرَانًا بِجِيرَانِ

وَكَانَتْ وَفَاتُهُ بِمُنْتَصَفِ شَعْبَانَ مِنْ هَذِهِ السَّنَةِ بِسُرَّ مَنْ رَأَى، .

قَالَ: وَمَاتَ هَاشِمُ بْنُ بَنْجُورٍ فِي ذِي الْحِجَّةِ.

قُلْتُ: وَفِيهَا تُوُفِّيَ أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ الرِّبَاطِيُّ، وَالْحَارِثُ بْنُ أَسَدٍ الْمُحَاسِبِيُّ أَحَدُ أَئِمَّةِ الصُّوفِيَّةِ، وَحَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى التُّجِيبِيُّ صَاحِبُ

<<  <  ج: ص:  >  >>