للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فَإِنَّ لَنَا رَبًّا عَلَا فَوْقَ عَرْشِهِ … عَلِيمًا بِمَا يَأْتِي مِنَ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ

أَلَمْ يَأْتِ قَوْمِي أَنَّ للَّهِ دَعْوَةً … يَفُوزُ بِهَا أَهْلُ السَّعَادَةِ وَالْبِرِّ

إِذَا بُعِثَ الْمَبْعُوثُ مِنْ آلِ غَالِبٍ … بَمَكَّةَ فِيمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَالْحِجْرِ

هُنَالِكَ فَابْغُوا نَصْرَهُ بِبِلَادِكُمْ … بَنِي عَامِرٍ إِنَّ السَّعَادَةَ فِي النَّصْرِ

قَالَ: ثُمَّ قُضِيَ مِنْ سَاعَتِهِ.

<<  <  ج: ص:  >  >>