(١) في هامش الأصل: "يعني في الإسناد". (٢) أخرجه البخاري في "التاريخ الكبير" (٣/ ٧١)، وأبو داود (٦٨٩)، وابن خزيمة (٨١٢) والبيهقي في "الكبرى" (٢/ ٢٧٠) والبغوي (٥٤١) من طريق بشر به، وفي رواية أبي داود التصريح بالتحديث والسماع في جميع طبقات الإسناد. وتقرب من هذا رواية ابن عيينة، أخرجها أحمد (٢/ ٢٤٩) والحميدي (٩٩٣) وأبو داود (٦٩٠) وابن خزيمة (٨١١) وابن حبان (٢٣٦١ - الإحسان) وفي "الثقات" (٤/ ١٧٥) والبيهقي (٢/ ٢٧١) وفي "المعرفة" (٢/ ١١٨) رقم (١٠٤٩) وعلقها البخاري في "التاريخ الكبير" (٣/ ٧١) ورواية أحمد: "عنه عن إسماعيل عن أبي محمد بن عمرو بن حُريث العذري. قال مرة: عن أبي عمرو بن محمد بن حُريث عن جده" به. وأخرجه البخاري في "التاريخ الكبير" (٣/ ٧١) وابن ماجه (٩٤٣) وروايته فيها التصريح بالسماع أيضًا والبيهقي (٢/ ٢٧٠) من طريق ابن عيينة عن إسماعيل عن أبي عمرو بن محمد به. وهذا الاضطراب من إسماعيل بن أميَّة، كما سيأتي. (٣) أخرجه البخاري في "التاريخ الكبير" (٣/ ٧١) عن أميَّة بن بسطام عن يزيد بن زريع عن روح بن وهيب بن خالد، ورواه هكذا أيضًا عن إسماعيل: حميد بن الأسود، كما سيأتي. (٤) قال البلقيني في "محاسن الاصطلاح" (٢٧١): "وأما رواية سفيان الثوري فلم أقف عليها"! =