وأخرجه من طرق عن سفيان به: الحميدي (٨٨٥) والشَّافعيّ في "الأم" (١/ ١٠٣) والدارقطني (١/ ٢٩٠) أو رقم (١١٠٥ - بتحقيقي). (٢) أخرجه الدارمي (١/ ٣٦٢)، عن معاوية بن عمرو عن زائدة به. وأخرجه النسائي (٨٨٩)، (١٢٦٨)، و "الكبرى" (١/ ٣٧٦)، من طريق ابن المبارك عن زائدة بدون الزيادة، وأخرجه البخاري في "رفع اليدين" (٣٠، ٧٠) من طريق ابن المبارك عن زائدة بذكرها. وأخرجه من طرق عن زائدة كذلك، أحمد (٤/ ٣١٨) وأبو داود (٧٢٧) وابن الجارود (٢٠٨) وابن خزيمة (٧١٤) والطبراني (٢٢/ ٨٢) وابن حبان (١٨٦٠) والبيهقي (٢/ ١٣٢) والخطيب في "الفصل للوصل" (١/ ٤٤٤ - ٤٤٥ - ط دار ابن الجوزي). (٣) رواه هكذا وميَّزا قصة تحريك الأيدي تحت الثياب وفصلاها عن حديث عاصم بن كليب عن أبيه عن وائل في صفة الصلاة اثنان: الأول: زهير بن معاوية، عند أحمد (٤/ ٣١٨) والطبراني (٢٢/ رقم ٨٤) والخطيب في "الفصل للوصل" (١/ ٤٥٢). والثاني: أبو بدر شجاع بن الوليد عند الخطيب (١/ ٤٥٢ - ٤٥٣) ووقفت على أكثر من اثني عشر نفسًا ممن روى الحديث عن عاصم بن كليب دونها، وأفردت ذلك في جزء سميته "القول الجلي في صفة صلاة النبي - صلى الله عليه وسلم - من حديث وائل بن حجر الحضرمي"، يسر الله إتمامه، وفيه بيان جليٌّ لصحة هذا التمثيل الذي تتابعت عليه كتب المصطلح، وانظر: "التبصرة والتذكرة" (١/ ٢٥٣ - ٢٥٥)، "تدريب الراوي" (١/ ٢٧١ - ٢٧٢).