(١) ذكر تفرّد قيس بالرواية عن مرداس: مسلم في "المنفردات" (١٠) والدارقطني في "الإلزامات" (ص ٧٥) والحاكم في "معرفة علوم الحديث" (ص ١٥٨) وأبو الفتح "الأزدي في "المخزون" (٢٢٦) وابن طاهر في "شروط الأئمة الستة" (١٧) والحازمي في "شروط الأئمة الخمسة" (٣٨)، وعكّر عليه المزي برواية زياد بن علاقة عن مرداس، واعتمده مُغُلْطاي في "إصلاح كتاب ابن الصلاح" (ق ٤٨/ أ) والبُلقيني في "محاسن الاصطلاح" (٥٥٣) وذكرا معتمدهما، وهو ابن أبي حاتم! والذي في "الجرح والتعديل" (٨/ ٣٥٠) له: "مرداس بن مالك الأسلمي، روى قيس بن أبي حازم" وبعده "مرداس بن عروة، له صحبة، روى عنه زياد بن علاقة"، ولذا كلام ابن الصلاح سديد، والتشغيب عليه بعيد، ونصر صنيعه لعراقي في "التقييد" (٣٥٢) وأقره تلميذه ابن حجر في "الإصابة" (٣/ ٤٠١) "التهذيب" (١٠/ ٨٦). (٢) ذكر تفرد (شُتَير) عن أبيه (شَكَل): مسلم في "المنفردات" (١٦) والحاكم في "المعرفة" (١٥٩) وابن الجوزي في "التلقيح" (ص ٤٠٧). قال المزي في "تهذيب الكمال" (١٢/ ٥٥٩) في ترجمة (شَكَل): "وعنه ابنه شتير ولم يرو عنه غيره"، ويدل عليه صنيع ابن حجر في "الإصابة" (٣/ ٣٥٣ - ط البجاوي). (٣) ذكر تفرده في الرواية عن أبيه: مسلم في "المنفردات" (١٤) والحاكم في =