قال الهيثمي في "زوائد المسند": "مسند أحمد أصح صحيحًا من غيره". وقال ابن كثير: "لا يوازي "مسند أحمد كتاب مسند في كثرته، وحسن سياقته، وقد فاته أحاديث كثيرة جدا" من "لقط العناقيد" (٤٢) وللذهبي في "السير" (١٣/ ٥٢٥) اقتراح في خدمة "المسند" فلينظر، فإنه مفيد. (١) للموطأ طبعات عديدة، بروايات مختلفة، طبع منها رواية يحيى الليثي، وأبي مصعب الزهري، ويحيى بن بكير، ومحمد بن الحسن الشيباني، وسويد بن سعيد الحدثاني، وقطعة من روايات كل من عبد اللَّه بن مسلمة القعنبي وابن زياد وابن القاسم. وللدكتور نذير حمدان كتاب "الموطآت" وهو كتاب جيد في التعريف به. وأحسن طبعاته بتحقيق الأستاذ محمد مصطفى الأعظمي، نشر في (٨) مجلدات، عن مركز الشيخ زايد في الإمارات العربية. (٢) صنعت على طرق شتى، يأتي الكلام عنها في التعليق على فقرة (٢٠١). (٣) نشر الأستاذ طلعت قوج بيكيت في تركيا "العلل ومعرفة الرجال" للإمام أحمد، في مجلدين. ثم نشره صديقنا الشيخ وصي الله عباس في (٣) مجلدات وهو من رواية ابن الإمام أحمد عبد اللَّه. ونشر وصي اللَّه أيضًا "العلل" برواية المروذي وعبد الملك الميموني =