(٢) أو: وِعاؤه، انظر "المعجم الفارسي" (٧٠٨). (٣) لقبه بذلك أبو نُعيم الفضل بن دُكين، عندما رآه خرج من الحمام، وتبخّر، فقال له: يا عبد الرحمن! أعيذك بالله! ما أنتَ إلا مُشكدانة! قالها مرة بعد أخرى. انظر: "معرفة علوم الحديث" (٢١٢)، "الجامع" للخطيب (٢/ ٧٥). (٤) هو الحافظ أبو جعفر محمد بن عبد الله بن سليمان الحضرمي، قال: كنتُ ألعب مع الصبيان في الطين، وقد تطيَّنتُ، وأنا صبيِّ لم أسمع الحديث، إذ مرَّ بنا أبو نُعيم الفضل بن دُكين، فنظر إليَّ، فقال: يا مُطَيَّنُ! قد آن لك أن تحضر المجلس لسماع الحديث، انظر "الجامع" للخطيب (٢/ ٧٦)، "معرفة علوم الحديث" (٢١٢). "تذكرة الحفاظ" (٢/ ٦٦٢)، "السير" (١٤/ ٤١). (٥) ذكرهم ابن حجر في "نزهة الألباب" (٢/ ١٣ - ١٥)، وسمَّى ثمانيةً غيره. (٦) ترجمته في "تذكرة الحفاظ" (١/ ٤٠١)، وبسط ابن الصلاح في "مقدمته" (ص ٥٨٩ - مع "المحاسن") سبب لقبه هذا، فانظره.