(١) تحرفت على ناسخ الأصل إلى "نعمان"! (٢) بنحوه في "المجروحين" (١/ ٣٦١)، وتعقبه العراقي في "التقييد والإيضاح" (٤٥٦) بقوله: "فإن مقتضى كلام ابن حبان ترك جميع حديث نبهان! وليس كذلك، فقد ميّز غير واحد من الأئمة بعض من سمع منه في صحته، ممن سمع منه بعد اختلاطه" وفصَّل في ذلك، وكذلك فعل ابن الكيال في "الكواكب النيرات" (ص ٢٦١ - ٢٦٥) وانظر: "اختلاط الرواة الثقات" (ص ١٠٧)، وضابط التمييز: أن اختلاطه سنة خمس وعشرين ومئة، قال ابن عيينة: أو ست وعشرين، وموته في هذه السنة أو قريب منها، وانظر: "الميزان" (٢/ ٣٠٢ - ٣٠٤)، "شرح علل الترمذي" (٢/ ٧٤٩ - ٧٥٠)، "تدريب الراوي" (٢/ ٣٧٦)، "فتح المغيث" (٣/ ٣٤٣). (٣) هم أربعة على ذكر الخطيب في "المتفق والمفترق" وستة على ذكر الذهبي في "الميزان" (١/ ٥٥١ - ٥٥٢)، والمختلط منهم هو السُّلمي، وكنيته أبو الهذيل، وليس غيره من رجال "الكمال"، انظر "التقييد والإيضاح" (٤٥٦ - ٤٥٨)، "المختلطين" (ص ٢١) للعلائي وفيه: "روى الحسن الحلواني عن يزيد بن هارون أنه اختلط بأخرة، وأنكر ذلك ابن المديني". قلت: وقال النسائي: تغير، وقال علي بن عاصم: إنه لم يختلط. انظر "الكواكب النيرات" (١٢٦ - ١٤٠)، "ضعفاء النسائي" (ص ٣١)، "التبصرة والتذكرة" (٣/ ٢٦٨)، "الكامل" (٢/ ٨٠٤)، "الميزان" (١/ ٥٥١ - ٥٥٢)، "هدي الساري" (٣٩٨)، "شرح علل الترمذي" (٢/ ٧٣٩ - ٧٤١)، "اختلاط الرواة الثقات" (ص ٦٨ - ٧٠). (٤) هو ابن عبد المجيد بن الصَّلْت أبو محمد البصري، قال الذهبي في =