. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ويُستحبُّ سجودُ الشكرِ أيضًا عند رؤيةِ مبتلًى في بدنِه، أو دينه.
تنبيهٌ: السَّجداتُ أربعَ عشْرة سجدةً: في آخِرِ الأعرافِ. وفي الرعدِ عند: {بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ} [الأعرَاف: ٢٠٥]. وفي النحلِ عند: {وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} [النّحل:٥٠] ". وفي الإسراءِ: {وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا} [الإسرَاء: ١٠٩]، وفي مريم: {خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا} [مريَم: ٥٨]. وفي الحجِّ ثنتانِ؛ الأولى عند: {يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ} [الحَجّ: ١٨]، والثانية: {لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [الأعرَاف: ٦٩]. وفي الفرقانِ: {وَزَادَهُمْ نُفُورًا} [الفرقان: ٦٠]. وفي النمل: {رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ} [التّوبَة: ١٢٩]. وفي الم السَّجدة: {لَا يَسْتَكْبِرُونَ} [الأعرَاف: ٢٠٦]، وفي فصلت: {وَهُمْ لَا يَسْأَمُونَ} [فُصّلَت: ٣٨] وفي آخرِ النجمِ. وفي الانشقاقِ: {لَا يَسْجُدُونَ} [الانشقاق: ٢١]. وآخرِ {اقْرَأْ} [الإسرَاء: ١٤]. انتهى.
* * *
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute