(٢) - سورة طه الآية (٣) . (٣) - البخاري في صحيحه حديث رقم (٢٥٣١) . (٤) - اختلف العلماء حول حول اشتقاق هذا الاسم فقال ابن كثير لا يعرف لهذا الاسم من كلام العرب اشتقاق. نقله القرطبي عن جماعة من العلماء منهم الشافعي والخطابي, وامام الحرمين والغزالي, وغيرهم.. قال الخطابي: الا ترى انك تقول: (يالله) ولاتقول: "يا الرحمن" فلولا انه من اصل الكلمة- أي الالف واللام- لما جاز إدخال حرف النداء على الالف واللام , وقيل: إنه مشتق ... فقد يكون من: أ- التأله من انه أله يأله إلاهّا وتألها كما روى عن ابن عباس أنه قرأ (ويذروك وآلهتك) قال عبادتك أي انه كان يُعبد ولا يَعبدُ. ب- وقد يكون من (إلاه) مثل فعال فأدخلت الالف واللام للتعظيم وهذا قول الخليل. ج- وقد يكون من (إلإله) وإدغمت اللام الأولى في الثانية بعد حذف الهمزة. د- وقيل: هو من (وله) وهو ذهاب العقل والحيرة, فالله تعالى يحيرهم في حقائق صفاته. هـ- وقال الرازي: أنه مشتق من (ألهت إلى فلان) أي (سكنت إليه) انتهى. (٥) - الجامع لاسماء الله الحسنى ص١٢. (٦) - المقصد الأسنى في شرح معاني أسماء الله الحسنى - للغزالي محمد بن محمد الغزالي أبو حامد, ص٦١ , الناشر: الجفان والجابي - قبرص الطبعة الأولى، ١٤٠٧ - ١٩٨٧ تحقيق: بسام عبد الوهاب الجابي. (٧) - مسند الشهاب للعلامة /محمد بن سلامة بن جعفر أبو عبد الله القضاعي, باب لا اله الا الله حديث رقم (١٤٥١) ج٢/ص ٣٢٣. الناشر: مؤسسة الرسالة - بيروت الطبعة الثانية، ١٤٠٧ - ١٩٨٦ تحقيق: حمدي بن عبد المجيد السلفي