للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الْفَهْمِ، وَلَكِنَّهُ أَشَارَ فِيمَا ذُكِرَ عَنْهُ فِي شَطْحَتِهِ إِلَى بَعْضِ الْأَشْيَاءِ الَّتِي لَا تَنْبَغِي أَنْ تُذْكَرَ، وَاللَّهُ الْمُوَفِّقُ، ثُمَّ إِنَّهُ جَلَسَ لِلنَّاسِ فِي يَوْمِ الثُّلَاثَاءِ ثَامِنِهِ، فَتَكَلَّمَ عَلَى عَادَتِهِ، فَتَطَلَّبَهُ الْقَاضِي الْمَذْكُورُ، فَيُقَالُ: إِنَّ الْمَذْكُورَ تَعَنَّتَ. انْتَهَى، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.

<<  <  ج: ص:  >  >>