الْآيَاتِ [ق: ٤١] . وَقَالَ تَعَالَى: {إِنَّ لَدَيْنَا أَنْكَالًا وَجَحِيمًا وَطَعَامًا ذَا غُصَّةٍ وَعَذَابًا أَلِيمًا} [المزمل: ١٢] إِلَى قَوْلِهِ: {فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ يَوْمًا يَجْعَلُ الْوِلْدَانَ شِيبًا السَّمَاءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ كَانَ وَعْدُهُ مَفْعُولًا} [المزمل: ١٧]
[الْمُزَّمِّلِ: ١٢ - ١٨] .
وَقَالَ تَعَالَى: {وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَنْ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِنَ النَّهَارِ يَتَعَارَفُونَ بَيْنَهُمْ} [يونس: ٤٥] الْآيَةَ [يُونُسَ: ٤٥] . وَقَالَ تَعَالَى: {وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبَالَ وَتَرَى الْأَرْضَ بَارِزَةً وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَدًا} [الكهف: ٤٧] الْآيَاتِ إِلَى قَوْلِهِ: {وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا} [الكهف: ٤٩]
[الْكَهْفِ: ٤٧ - ٤٩] .
وَقَالَ تَعَالَى: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} [الزمر: ٦٧] إِلَى آخِرِ السُّورَةِ [الزُّمَرِ: ٦٧ - ٧٥] . وَقَالَ تَعَالَى: {فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنْسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءَلُونَ} [المؤمنون: ١٠١] الْآيَاتِ إِلَى قَوْلِهِ آخِرِ السُّورَةِ: {إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ} [المؤمنون: ١١١] الْآيَاتِ إِلَى قَوْلِهِ: {وَجَمَعَ فَأَوْعَى} [المعارج: ١٨] إِلَى آخِرِ السُّورَةِ [عَبَسَ: ٣٣ - ٤٢] . وَقَالَ تَعَالَى: {فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى} [النازعات: ٣٤] إِلَى آخِرِ السُّورَةِ [النَّازِعَاتِ: ٣٤ - ٤٦] .
وَقَالَ تَعَالَى: {كَلَّا إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا} [الفجر: ٢١] الْآيَاتِ إِلَى آخِرِ السُّورَةِ [الْفَجْرِ: ٢١ - ٣٠] . وَقَالَ تَعَالَى: {هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ} [الغاشية: ١] الْآيَاتِ إِلَى قَوْلِهِ: {وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ} [الغاشية: ١٦] إِلَى قَوْلِهِ: {هَذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ} [الواقعة: ٥٦]
[الْوَاقِعَةِ: ١ - ٥٦] . ذَكَرَ فِيهَا سُبْحَانَهُ جَزَاءَ كُلٍّ مِنْ هَذِهِ الْأَصْنَافِ الثَّلَاثَةِ، كَمَا، ذَكَرَ مَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute