(١) ما يشدُّ به الوسط، قال ابن القيم في "الزاد" (١/ ١٣١): "قال شيخ الإسلام ابن تيمية: لم يبلغنا أن النبي -صلى الله عليه وسلم- شدّ على وسطه منطقة". (٢) حديدة تكون في طرف حزام المنطقة، وهو ذو لسانٍ يدخل فيه الطرف الآخَر. (٣) كذا في الأصل! وفي "أوجز السير" (ص ٩٣): "والظَّرف" بالظاء المشالة لا بالطاء المهملة. (٤) انظر: "عيون الأثر" (٢/ ٣١٨). (٥) كذا في الأصل؛ وفي "أوجز السير" (٩٣) - ومنه ينقل المصنف، وسيصرح لاحقًا بذلك-: "وكانت له من الدُّروع ذات الفُضُول، ودرعان أصابهما من بني قَيْنُقَاع، يُقالُ لأحدهما … ". (٦) كذا في "الطبقات الكبرى" (١/ ٤٨٧) لابن سعد، وزاد في تسمية الأُخرى، فقال: "يُقال لها فضة"، وانظرهما في: "تركة النبي -صلى الله عليه وسلم- " (ص ١٠٢)، "تاريخ ابن جرير" (٣/ ١٧٧)، "عيون الأثر" (٢/ ٣١٨)، "إمتاع الأسماع" (١/ ١٠٥). (٧) انظر: "عيون الأَثر" (٢/ ٣١٨)، "حلية الفرسان" (ص ٢٢٥). (٨) وأخرى تسمى (الرَّوحاء)، وهي و (البيضا) من (شوحط) - ضرب من الشجر تتخذ منه القِسِيّ، وهو من نبات جبال السّراة، قاله الأصمعي في كتابه "النبات" (ص ٣٦) -، و (الصفراء) من نَبْع- وهو شجر ينبت في قُلّة الجبل، وذُكر عن المبرّد أن النبع وشوحط شجرة واحدة، ولكنهما يختلفان بحسب اختلاف أماكنهما، فما كان منها في قلّة الجبل فهو (النبع)، وما كان =