(٢) يقال: نفَّله تنفيلا، ونفَلَه: بالتخفيف نفلًا، لغتان فصيحتان. وهو من النفل: أي الزائد، ومنه النافلة للزائد على الفرض. والتنفيل في الشرح: إعطاء الإمام الفارسَ فرق سعمه. انظر "المغرب" ٢/ ٣١٩، و"فتح القدير" ٥/ ٥٠٠. (٣) "فتح القدير" ٥/ ٥٠١. (٤) "الإمام" ساقط من (ج) و (د). (٥) وهذا عند الإمام محمد رحمه الله لأن التنفيل يثبت به الملك عنده كما يثبت بالقسمة في دار الحرب. "الفتاوى التاتارخانية" ٥/ ٢٩٩، و "فتح القدير" ٥/ ٥٠٥. (٦) في الهداية: والسلب: ما على المقتول من ثبابه وسلاحه ومركبه، وكذا ما كان على مركبه من السرج والآلة، وكذا ما معه وعلي الدابة من ماله في حقيبته أو على وسطه، وما عدا ذلك فليس