(٢) في "بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث" (٢/ ٧٢٩ رقم ٧٢١). (٣) عزاه إليه السيوطي في "الدر المنثور" (٧/ ٣). (٤) عزاه إليه السيوطي في "الدر المنثور" (٧/ ٣). (٥) رقم (٢٤٩٨). قلت: وأخرجه ابن السني في "عمل اليوم والليلة" (١٩٦ رقم ٦٧٨) وابن الجوزي في العلل المتناهية (١/ ١٠٥) وقال الألباني في "الضعيفة": (ص ٣٠٤) رقم (٢٨٩): ضعيف أخرجه الحارث .. ثم قال: وهذا سند ضعيف، قال الذهبي أبو شجاع: نكرة لا يعرف عن أبي طيبة، ومن أبي طيبة عن ابن مسعود، ثم إن في سند الحديث اضطراباً من وجوه ثلاثة بينهما الحافظ في "اللسان". وقال الزيلعي تبعاً لجمع: هو معلوم من وجوه: أحدها: الانقطاع كما بينه الدارقطني وغيره. الثاني: نكارة متنه كما ذكره أحمد. الثالث: ضعف رواته كما قال ابن الجوزي. الرابع: اضطرابه، وقد أجمع على ضعفه أحمد، وأبو حاتم، وابنه، والدارقطني، والبيهقي وغيرهم. وانظر "تنزيه الشريعة" (١/ ٣٠١). (٦) في "السنن" رقم (٢٥٤، ٣٢٩٤)، وهو حديث ضعيف. قلت: وأخرجه ابن جرير في "جامع البيان" (٢٢/ ٣١٩) وابن أبي الدنيا في صفة الجنة رقم (١٥٧)، وأبو يعلى في مسنده رقم (١٣٩٥) وهو حديث ضعيف.