(٢) في "السنن" رقم (١٦٨٠). (٣) في "السنن" رقم (٣٦٦٥). وهو حديث حسن. والله أعلم. (٤) انظر: "شرح صحيح مسلم" للنووي (١٥/ ١١٣ - ١١٤). (٥) "النهاية في غريب الحديث" (١/ ٦٤٦). (٦) في "المفهم" (٦/ ٥٢٦) حيث قال: فالعامة: رحم الدين، وتجب مواصلتها بملازمة الإيمان، والمحبة لأهله ونصرتهم، والنصيحة لهم، وترك مضارتهم، والعدل بينهم، والنصفة في معاملتهم، والقيام بحقوقهم الواجبة كتمريض المرضى، وحقوق الموتى، من غسلهم، والصلاة عليهم، ودفنهم، وغير ذلك من الحقوق المترتبة لهم. (٧) قال القرطبي في "المفهم" (٦/ ٥٢٦) وأما الرحم الخاصة: فتجب لهم الحقوق العامة، وزيادة عليها كالنفقة على القرابة القريبة. =