(٢) لا يعني صحة الحديث بل أقلّهما ضعفاً "النكت الظراف" (٥/ ٣٥٦ رقم ٦٧٦٣). (٣) كذا في "أ. ب" والذي في "المختصر" (٤/ ٣٩) وسنن أبي داود (٣/ ١٥٨) زياد بن سعد. (٤) لم نجدها في "سنن أبي داود" (٣/ ١٥٨) ولعلها في نسخة أخرى. وفي نسخة أخرى قال أبو داود: شعر لقب زياد. انظر: "بذل المجهود في حلِّ سنن أبي داود" (٩/ ٣٨٧) والذي فيه أيضاً زياد بن سعد. وقال الكاندهلوي في تعليقاته (٩/ ٣٨٧ - بذل المجهود) قال أبو داود: هذا: أي الموقوف "أصح الحديثين" أي المرفوع والموقوف "رواه غير واحد، أن الوليد بن هشام أحرق رحل زياد بن سعد" لم أقف على تعيينه وحاله "وكان قد غل، وضربه" أي تعزيراً. (٥) في "السنن" رقم (٢٧١٥) بسند ضعيف، زهير بن محمد الخراساني المكي: ضعيف في رواية الشاميين - وهذا منها - والوليد بن مسلم شامي يدلس تدليس التسوية. وقد ضعف الحديث البيهقي في "السنن الكبرى" (٩/ ١٠٢) والألباني في ضعيف أبي داود. وهو حديث ضعيف، والله أعلم. (٦) ما بين الحاصرتين جاء بعد حديث عاصم بن كليب من المتن في (ب). (٧) في "السنن" (٣/ ١٥٨).