(٢) (١٠/ ١١٥). (٣) في (أ. ب) ابن سعد وعبد الغني وهو خطأ، والصواب ما أثبتناه من "الإصابة" (٨/ ٣٩٦ رقم ١٢٠٣١) وانظر: "فح الباري" (١٠/ ١١٥). (٤) ذكره ابن حجر في "الإصابة" (٨/ ٣٩٦ رقم ١٢٠٣١). (٥) ليس كذلك والذي في "المصباح المنير" (ص ١٢٩). والصرع داء يشبه الجنون وصرع بالبناء للمفعول فهو مصروع، والصريع من الأغصان ما تهدّل وسقط إلى الأرض ... وقال صاحب "القاموس المحيط" (ص ٩٥٢) الصرع: علة تمنع الأعضاء النفسية من أفعالها منعاً غير تام، وسببه شدة تعرض في بعض بطون الدماغ، وفي مجاري الأعصاب المحركة للأعضاء من خلط غليظ أو لزج كثير، فتمتنع الروح عن السلوك فيها سلوكاً طبيعياً فتتشنج الأعضاء. (٦) انظر: "عدة الصابرين" (ص ١٣٨).