(٢) في سننه رقم (٣٤٦٧). وهو حديث ضعيف. (٣) في الموطأ (٢/ ٦٤٤). (٤) في صحيحه (٤/ ٤٣٤) رقم الباب (٧) - مع الفتح) تعليقاً. وقال الحافظ في "الفتح" (٤/ ٤٣٤ - ٤٣٥): وصله الشافعي - في المسند (رقم ٥٩٨ - ترتيب) من طريق أبي حسان الأعرج، عن ابن عباس قال: "أشهد أن السلف المضمون إلى أجل مسمى قد أحله الله في كتابه، وأذن فيه, ثم قرأ: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ} [البقرة: ٢٨٢]. وأخرجه الحاكم - (٢/ ٢٨٦) وقال: صحيح على شرط الشيخين، وتعقبه الذهبي بقوله: إبراهيم ذو زوائد عن ابن عيينة، وإبراهيم: هو ابن بشار الراوي له عن سفيان عند الحاكم، وتعقبه المحدث الألباني في الإرواء (٥/ ٢١٣) بقوله: "تابعه جماعة منهم الشافعي: أخبرنا سفيان، فالسند صحيح، غير أنه على شرط مسلم وحده، فإن أبا حسان الأعرج لم يخرج له البخاري". والخلاصة أنه موقوف حسن. (٥) في المختصر (٥/ ١١١). (٦) حكاه عنه الحافظ في "الفتح" (٤/ ٤٣٣).