ترجمته في: "الجواهر المضية" برقم ١٧٧٩، و "الطبقات السنية" برقم ٢٦٣٨، و"الفوائد البهية" ص ٢٢٣، وكتائب أعلام الأخبار برقم ١٠٧، "الأنساب" ٦/ ٦٠ طبقات الفقهاء للشيرازي ص ١٣٩، وطبقات الفقهاء لطاش كبري زاده، ص ٣٣، وأخبار أبي حنيفة وأصحابه، للصيمري، ص ١٥٦، ميزان الاعتدال ٤/ ٣١٧، الفهرست ٢٨٨.(٢) كذا ذكره أبو الليث السمرقندي، ونسب هذا القول إلى أبي حنيفة وأبي يوسف. انظر "مختلف الرواية" ٧/ ٣٣٣٨.(٣) قوله: "وجه رواية الحسن" ساقط من (ج) و (د).(٤) يُوجّه لهذه الرواية أن هذا الاسم لا يتناول الوالدين والمولودين عرفا، دلّ عليه أنه عطفه على الأقارب، لقوله تعالى: {الوصية للوالدين والأقرَبين بالمعروف} والجدّ كالوالد، والنافلة كالولد. انظر "مختلف الرواية" لأبي الليث السمرقندي، ٧/ ٣٣٣٨.(٥) لأنهما من جملة الأقارب حقيقة، وإنما خرج الوالد والولد بالنص، فبقي غيرهما داخلا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute