(٢) قوله: "فتعيّنت الثالثة للطلاق" ساقط من النسخ الأخرى. (٣) "فيه لبنها" ساقط من النسخ الأخرى. (٤) كذا في الأصل، وفي النسخ الأخرى: "ولا يملك البيان". (٥) "الفتاوى التاتارخانية" ٣/ ٤٣٣. (٦) هو القاسم بن مَعْن بن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود، أبو عبد الله الهُذلى، الكوفي، ولي القضاء بالكوفة، مِن أجلّة أصحاب أبي حنيفة، وأحدُ من قال له أبو حنيفة: أنتم مَسارّ قلبي وجِلاء حزني، روى عنه محمد بن الحسن، وقال الصيمري: هو مع تقدّمه في الفقه وتبحّره فيه إمام في العربية مقدّم، وقال ابن أبي حاتم: ثِقة، صَدوق، وكان أروى الناس للحديث والشعر، وأعلمهم بالعربية والفقه، حكى عنه الفرّاء، وروى له أصحاب السنن، مات سنة ١٧٥ هـ. ترجمته في: طبقات ابن سعد ٦/ ٢٦٧، طبقات النحويين واللغويين للزبيدى ص ١٣٣، تذكرة =