(٢) سورة آل عمران في الآية (١٤). (٣) سورة الكهف الآية (٤٦). (٤) في (ب) مطلبته. (٥) أخرجه الترمذي في "السنن" رقم (٣٥٠٢) من حديث ابن عمر - رضي الله عنه - قال: قلما كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقوم من مجلس حتى يدعو بهؤلاء الدعوات لأصحابه: "اللهم اقسم لنا من خشيتك ما يحول بيننا وبين معاصيك, ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك, ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا، ومتعنا يأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا، واجعله الوارث منا، واجعل ثأرنا على من ظلمنا، وانصرنا على من عادانا, ولا تجعل مصيبتنا في ديننا, ولا تجعل الدنيا أكبر همنا، ولا مبلغ علمنا، ولا تسلط علينا من لا يرحمنا". وهو حديث حسن, والله أعلم. (٦) سورة النازعات الآية (٣٨).