(١) "النهاية في غريب الحديث" (٢/ ٥٧٢). (٢) قال ابن الأثير في "غريب الجامع" (٥/ ٤٨٩): التطيرُّ: التشاؤم بالشيء، وأصله: أن العرب كانوا إذا خرجوا في سفر، أو عزموا على عمل؛ زجروا الطائر تفاؤلاً به, فما غلب على ظنهم وقوي في أنفسهم فعلوه من قول أو عمل أو ترك، ونهى الشرع عنه تسليماً لقضاء الله وقدره, وجعل لهم بدل ذلك الاستخارة في الأمر، وما أحسن هذا البدل. (٣) انظر: "النهاية" (٢/ ٤٣)، "الفائق" للزمخشري (٢/ ٣٠٨). (٤) ذكره ابن الأثير في "تتمة جامع الأصول" (٢/ ٨٥٥ - قسم التراجم). (٥) في "الصحاح" (٤/ ١٦٤٧). (٦) "النهاية في غريب الحديث" (١/ ٢١٤). وقوله: "أميّاه" في رواية أبي داود رقم (٩٣٠) أصله "أمي" زيدت عليه الألف الندبة لذلك. =