(٢) انظر: "النهاية في غريب الحديث" (١/ ٨٧٨). (٣) كذا العبارة في "المخطوط" مضطربة. قال الحافظ في "الفتح" (٩/ ٢٦٣): وكأنها قالت: أنه يتجنبها ولا يدنيها منه، ولا يدخل يده في جنبها فيلمسها ولا يباشرها ولا يكون منه ما يكون من الرجال فيعلم بذلك محبتها له وحزنها لقلة حظها منه. وقد جمعت في وصفها له بين اللؤم والبخل، والبهمة والمهانة، وسوء العشرة مع أهله. (٤) انظر: "النهاية في غريب الحديث" (٢/ ٢٨٣). "غريب الحديث" للهروي (٢/ ٢٩٤). (٥) قال ابن الأثير في "النهاية" (٢/ ٣٣٥): (... ويجوز أن تكون قد وصفته بثقل الروح، وأنه كالظل المتكاثف المظلم الذي لا إشراق فيه). انظر: "المجموع المغيث" (٢/ ٥٩٠). (٦) انظر: "الفائق" للزمخشري (٣/ ٥١). "النهاية في غريب الحديث" (٢/ ١٠٣).