(٢) أخرجه البخاري رقم (٣٣٧) ومسلم رقم (١١٤/ ٣٦٩) عن الأعرج، قال: سمعت عُميراً مولى ابن عباس قال: أقبلت أنا وعبد الله بن يسار حتى دخلنا على أبي الجُهيم بن الحارث بن الصّمَّة الأنصاري فقال: أقبل النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - منْ نحو بئر حَمَلٍ فلقيه رجلٌ فسلَّم عليه فلم يردَّ عليه النبي - صلى الله عليه وسلم - حتى أقبل على الجدار فمسحَ بوجهه ويديه ثم ردّ عليه السلام". (٣) وهو حديث وقد تقدم. (٤) أخرجه البخاري في "صحيحه" رقم (٣٤٤، ٣٤٨، ٣٥٧١)، ومسلم رقم (٣١٢/ ٦٨٢). (٥) في "السنن" (١/ ١٧١)، وهو حديث صحيح. (٦) قال الحافظ في "الفتح" (١/ ٤٥١) لم أقف على تسميته، ووقع في شرح العمدة للشيخ سراج الدين ابن الملقن ما نصه: هذا الرجل هو خلاد بن رافع بن مالك الأنصاري أخو رفاعة, شهد بدراً. (٧) في "صحيحه" رقم (٣٤٤).