فيه الماء، بفمها الذي هومثل الجدول، فتأخذ جميع ما فيه بفمها. والسَّحْر: ملتقى طرف اللحيين عند الذقن، والمنتفجَ: العظيم، بالجيم المعجمة. يريد أن ذلك الموضع منها عظيم،
والأهدل: الواسع الجلد، ويقال للبعير إذا طال مشفره: هَدِل يَهْدَلُ هَدَلاً.
وقول سيبويه:(كما رد ما كان من بنات الياء إلى أصله حين اضطرَّ) يريد أنه يرد ما كانت لامه معتلة إلى أصله، وليس الغرض منه بنات الياء خاصة، ولا بنات الواو، وإنما يعني به المعتل. و (علُ) من بنات الواو، وهي من: علا يعلو.
[جمع (قيس) على (أقياس)]
قال سيبويه في باب جمع الرجال والنساء، قال زيد الخيل: