انظر: "شرح أسماء الله الحسنى" للرازي (ص ٢٣١ - ٢٣٢). (٢) سورة آل عمران: ٨. (٣) في "المقصد الأسنى". (٤) والأغراض، فإذا كثرت سمي صاحبها وهّاباً، وهو من أبنية المبالغة. قاله ابن منظور في "لسان العرب". وانظر: "شأن الدعاء" للخطابي (ص ٥٣ - ٥٤). (٥) سقطت من (ب). (٦) قال أبو القاسم الزجاجي في "اشتقاق أسماء الله" ص (١٢٦): "الوهاب: الكثير الهبة والعطية، وفعَّال في كلام العرب للمبالغة؛ فالله - عز وجل - وهَّاب، يهب لعباده واحداً بعد واحد ويعطيهم، فجاءت الصفة على فعَّال لكثرة ذلك وتردده، والهبة: الإعطاء تفضلاً وابتداءً من غير استحقاق ولا مكافأة" اهـ. وانظر: "شرح أسماء الله الحسنى" للرازي (ص ٢٣٢ - ٢٣٣)، "الأسنى في شرح أسماء الله الحسنى" للقرطبي (١/ ٣٩٧ - ٣٩٨).