طالب: أربعة وعشرين.
الشيخ: يبلغ؟
طالب: ثمانية وأربعين.
الشيخ: اثنين في أربعة وعشرين بكم؟
طالب: ثمانية وأربعين.
الشيخ: اثنين في أربعة وعشرين؟
طالب: بثمانية وأربعين.
الشيخ: اثنين وأربعين؟
الطلبة: ثمانية وأربعين.
الشيخ: ثمانية وأربعين، لغة غريبة! ثمانية وأربعين، اقسمها على مسألته.
طالب: المسألة أربعة وعشرين، ما يخالف.
الشيخ: الآن بتتعلم يا رجل.
طالب: قلنا: اثنين في أربعة وعشرين بثمانية وأربعين؛ أي أصل المسألة من أربعة وعشرين، يكون جزء السهم اثنين، ومن كان له شيء في المسألة الثانية يأخذه مضروبًا في جزء السهم هو اثنين؛ للزوجة اثنين اثنين، والابن واحد وعشرين في اثنين باثنين وأربعين، نفس الشيء بالنسبة للميت الثاني؛ أربعة وعشرين مضروب في سهم الميت اثنين بثماني وأربعين، على ستة عشر بثلاثة يكون جزء سهم الميت الثاني ..
الشيخ: ثلاثة.
الطالب: نعم ثلاثة، الزوجة واحد في ثلاثة بثلاثة، والثانية كذلك ثلاثة وأربعة عشر في ثلاثة باثنين وأربعين.
طالب آخر: أجمع؟
الشيخ: اجمع.
طالب: ثمانية وأربعين، اثنين وسبعين، أربعة وسبعين، ستة وسبعين، ثمانية وسبعين، مئة وعشرين، ثلاثة مئة وستة وعشرين.
الشيخ: اثنين وأربعين.
طالب: مئة وعشرين.
الشيخ: قابل، أنا أرى أنكم تقيدون هادولي، تقيدونها أنتم وتمرون عليها في البيت؛ لأن ما فيه غيرها عمليات، بقي الآن اللي عرض الإشكال بدل (العم) حطوا (ابن) علشان تستقيم. ولكن لاحظوا لو حطيتوا (ابن).
طالب: يتغير التعصيب.
الشيخ: بيتغير فرض البنات.
طالب: الأب، لماذا لا يكون إخوة لأم بالنسبة للبنات؟
الشيخ: من؟
الطالب: الإخوة الثلاثة؛ البنين الثلاثة يكونون إخوة لأم البنات.
الشيخ: لو صاروا إخوة لأم؟
طالب: تحجبهم البنات اللواتي مع الزوج من البنت الأخيرة الميتة تحجب الإخوة لأم فينفرد الأب.
الشيخ: بس لو جعلناهم إخوة لأم اختلف فرض الأكبر، تختلف المسألة الأولى.
طالب: يا شيخ، خليها (ابن).