الطالب: ولكن المسألة الثانية بثمانية وعشرين، فيكون المجموع مئة، والابن الأول له من المسألة الأولى سبعة في أربعة وعشرين بمئة ثمانية وستين، وله في المسألة الثانية سبعة في سهام مورثه سبعة بتسعة وأربعين يكون المجموع مئتين وسبعة عشر، والابن الثاني كالثالث له في المسألة الأولى سبعة في أربعة وعشرين، وله في المسألة الثانية سبعة في سبعة بمئتين وسبعة عشر، الزوجة لها في المسألة الثانية ستة تضرب في سهام مورثها سبعة باثنين وأربعين.
الشيخ: اجمع، ما شاء الله، مثل الماء ولله الحمد، كماء في منحدر، اجمع، صح.
زين من يقوم؟ يلَّا اصبر أَمِتِ الابن الثاني.
طالب: ( ... ).
الشيخ: إي اتركها ضروري، عن أم، يا رجل أشقاء دولا.
الطالب: ( ... ).
الشيخ: عن أم وزوجة وابن، اقسم.
الطالب: الزوجة لها الربع، والأم لها السدس، والمسألة من أربعة عشرين.
الشيخ: من أربعة وعشرين، ما شاء الله كلها أربعة وعشرون.
طالب: الأخ الشقيق.
الشيخ: ما له شيء هو الابن يحجبه.
الطالب: للأم السدس.
الشيخ: السدس كم؟
الطالب: أربعة.
الشيخ: أربعة.
الطالب: للزوجة الربع؛ أربعة وعشرين في ثلاثة، والباقي للابن.
الشيخ: نعم أحسنت.
الطالب: ( ... ).
الشيخ: غلط، كم سهامهم من الجامعة؟ يعني تجعل الجامعة كأنها المسألة الأولى، كم سهم من الجامعة؟ ويش اللي جبتها هذه؟
اللي جبتها من الجامعة ( ... ) وأيش اللي على يمينها؟
الطالب: مئتين وسبعة عشر.
الشيخ: مئتين.
الطالب: أربعة وعشرون مضروبة في سبعة سهام الميت الثاني، بينهما مباينة يا شيخ.
الشيخ: مباينة أربعة وعشرين.
الطالب: مباينة.
الشيخ: مباينة، صحيح.
الطالب: نضرب أربعة وعشرين في مئتين وسبعة عشر، وصحت المسألة.
الشيخ: اصبر.
طالب: جزء السهم يا شيخ؟
الشيخ: الجزء الثامن.
الطالب: جزء السهم.
الشيخ: الآن هنا يتباين جزء السهم هي المسألة الثانية أربعة وعشرين.
الطالب: أربعة وعشرين.