الشيخ: الآن بالنسبة للأخ اللي هو أخ الثانية ما له شيء من الميت الأخير.
طالب: إي نعم، ولكنه مضروب يا شيخ.
الشيخ: مضروب في أيش؟
الطالب: في جزء السهم أربعة وعشرين.
الشيخ: جزء السهم أربعة وعشرين عندك، ما هو جزء السهم أربعة وعشريين جزء السهم نصيب المورث.
الطالب: مئتين وسبعة عشر في أربعة وعشرين.
طالب: خمسة آلاف ومئتين وثمانية.
الشيخ: ما حلينا اليوم إلا مسألة ونصفًا.
طالب: ( ... ).
الشيخ: الزوجة؟
الطالب: لها ثلاثة ( ... ).
طالب آخر: الزوجة لها اثنان وأربعون.
الشيخ: لها اثنان وأربعون؟
الطالب: نعم في المسألة الأولى.
الشيخ: من الجامعة؟
الطالب: نعم.
الشيخ: ويش خالف؟
الطالب: الثلاثة.
الشيخ: لا.
الطالب: يقصد الأخيرة.
الشيخ: كيف؟ ما لم يقبل الشيء ما لم يجمع مع الشيء أولًا.
طلبة: ( ... ).
الشيخ: ما يخالف، ماشي، من له شيء من الثانية يضرب فيما تركه الميت.
ما يهم شيء، الجامعة الحين يوريك هي جامعة قابل ولا أعد النظر.
طالب: ( ... ).
الشيخ: ألفين وتسع مئة وسبعين.
الطالب: ( ... ).
الشيخ: ترى بتقلدوا، هذه من مظاهر التقليد؛ إذا أخطأ المقلَّد أخطأ المقلِّد.
الطالب: ( ... ).
الشيخ: لا، لها من المسائل.
الطالب: ( ... ).
الشيخ: ( ... ).
الطالب: ثلاثة آلاف ست مئة وسبعين.
طالب آخر: باقي نصيب الزوجة من الجامعة ما أعطاها من الجامعة الثانية.
طالب آخر: اثنين وأربعين في أربعة وعشرين.
طلبة: ( ... ).
الشيخ: اجمع.
طالب: يستعمل آلة يا شيخ؟
الشيخ: لا، هو ما شاء الله.
طالب: عشان السرعة، عشان نحل مسائل غيرها.
الشيخ: ( ... )؟
طالب: نعم.
الشيخ: الحمد لله، نعم لكن أقول: صعبة عليك شوي، تقوم؟
طالب: سؤال يا شيخ.
الشيخ: لا، قوم، توكل على الله، انطلق.
الطالب: أعالجها يا شيخ؟
الشيخ: إي عالجها، أنتم فهمتم القاعدة يا ترى؟ إذا فهمنا مسائل القاعدة الحساب سهل، طلعوا الآلة ولا طلعوا كتابة.
الطالب: ( ... ).