للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

سمي بولده، وهم ضَبّ ومُضب، وحسل وحُسيل، فقيل له الضِّباب لهذا.

وذو الجوشن الكلابي الضِّبابي، له صحبة. روى عنه أبو إسحاق السبيعي مرسلاً، وكان اسمه شرحبيل وسمي ذا الجوشن من أجل صدره كان ناتئاً.