للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

وعبد الله بن ثعلبة بن صعير العذري أبو محمد، حليف بني زهرة، رأى النبي وهو صغير، وقد نسبه أحمد بن صالح المصري في حديث رواه عنه فقال: "العدوي" فصحف، وإنما هو من بني عذرة هكذا قال أبو عليّ الغساني المغربي والشرقي بن القطامي هو: الوليد بن الحصين بن جمال بن حبيب بن جابر بن مالك، من بني عمرو بن امرئ القيس بن عامر بن النعمان بن عامر الأكبر بن عبد ود بن عوف بن كنانة بن عوف العذري، هكذا ذكره أبو الحسن الدارقطني. وقال غيره: هو ابن جابر بن مالك بن مرار بن عمرو بن امرئ القيس بن عامر بن النعمان بن عامر بن عبد ود بن عوف بن كنانة بن بكر بن عوف بن عذرة بن زيد اللات بن رفيدة بن ثور بن كلب بن وبرة بن الحصين العذري، كان من أهل الكوفة، سكن الحربية ببغداد، حدث عنه شعبه. وحكى الشرقي بن القطامي أنه دخل على المنصور فقال: يا شرقي على م يؤتى المرء؟ فقال: أصلح الله الخليفة! على معروف قد سلف، ومثله مؤتنف، أو قديم شرف، أو علمٍ مطرف. وقال إبراهيم الحربي: شرقي كوفي، قد تكلم فيه، وكان صاحب سمر.