للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

عسل التميمي إلى عمر بن الخطاب فسأله عما سأله من معجم القرآن، وقيل إن عمر بن الخطاب كتب إلى عمرو بن العاص أن قرب دار عبد الرحمن بن ملجم من المسجد ليعلم الناس القرآن والفقه فوسع له مكان داره التي في الراية في الزيارتين إلى جانب دار ابن عديس البلوي قاتل عثمان ، وعبد الرحمن بن ملجم هو الذي قتل علي بن أبي طالب وقتل ابن ملجم لعنه الله بالكوفة سنة أربعين وكان من شيعة علي وخرج إليه إلى الكوفة ليبايعه ويكون معه وشهد صفين معه، وروي أن علي بن أبي طالب دعا الناس إلى البيعة فجاء ابن ملجم فرده ثم جاء فرده ثم جاء فبايعه ثم قال علي ما يحبس أشقاها؟ ما يحبس أشقاها: أما والذي نفسي بيده لتخضبن هذه -وأخذ بلحيته-من هذا- وأخذ برأسه ثم تمثل: أشدد

حيازيمك للموت … فإن الموت آتيك

ولا تجزع من الموت … إذا حل بواديك